الائتلاف العام لضباط الشرطة يعلن حل جميع فروعه على مستوى الجمهورية بعدتحقيق أهدافه









أعلن الائتلاف العام لضباط الشرطة حل الائتلاف وفروعه الجغرافية في جميع
انحاء الجمهورية وذلك بعد نجاحه في تحقيق قدر كاف من الإنجازات ومد جسور من
الثقة بين الشعب ورجال الشرطة.

وأصدر إتئلاف ضباط الشرطة بيانا عقب
لقائهم مساء الاثنين بالسيد منصور العيسوي وزير الداخلية، أكدوا فيه أنه
تقرر حل الإئتلاف بعد أن نجح في تحقيق قدر كاف من إنجازات كان يصعب تحقيقها
والعمل على مد جسور الثقة بفتح قنوات مع منظمات المجتمع المدني المختلفة
وثوار 25 يناير لإعادة بناء الثقة بين الشعب ورجال الشرطة.

وأضاف
البيان "أن الائتلاف انطلق وولد من رحم ثورة 25 يناير وأنه منذ هذا اليوم
خاض حربا شرسة لاستعادة الأمن والعمل على إجهاض العديد من المحاولات التي
كانت تستهدف زعزعة الأمن بالاضافة إلى خوض حرب إعلامية في جميع وسائل
الإعلام المرئى والمسموع والمقروء لتصحيح الصورة المغلوطة عن جهاز الشرطة
وبث روح الأمل والأمان في نفوس المصريين.

وأعرب الائتلاف العام
لضباط الشرطة في بيانه عن ثقته الكاملة بقدرة ضباط وأفراد وجنود الشرطة في
إعادة الأمن للوطن رافعين شعار الشرطة الذين أقسموا عليه "الأمن أو
الشهادة".

كما أعرب عن شكره الخالص للسيد منصور العيسوي وزير
الداخلية على سعة صدره لإحتواء ودعم مجموعة ضباط الائتلاف خلال الفترة
الصعبة الماضية مشددا على ثقته في قدرة العيسوي على إعادة بناء جهاز أمن
قوي يقوم على أساس من العدل والشفاقية وتطبيق القانون واحترام حقوق الإنسان
ويحفظ لمصر مقدراتها ومكتسابتها.

وقدم الائتلاف العام لضباط الشرطة تحيته وتقديره وإجلاله لأرواح شهداء الوطن ولشعب مصر العظيم ورجال القوات المسلحة البواسل.

من
جانبه، أكد اللواء مروان مصطفى المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية مدير
ادارة الاعلام والعلاقات بالوزراة أن الوزارة تشهد خلال المرحلة القادمة
حالة من الاستنفار الامنى تحشد خلالها كافة امكانياتها وقدراتها البشرية
لزيادة معدلات الاداء الامنى ورفع كفاءته وتحقيق الانضباط والاستقرار فى
الشارع المصرى.

http://www.akhbarak.net/article/2518878

إستقالة إجبارية لثلاثة لواءات بالشرطة عقب اجتماع “العيسوي” مع “ائتلاف ضباط الشرطة”



الجريدة - في بيان نشره في صفحته على الموقع الاجتماعي “الفيس بوك“، استهله بقول الله تعالى “إن ينصركم الله فلا غالب لكم”، صرح الإئتلاف العام لضباط الشرطة، أن اجتماع وزير الداخلية “منصور العيسوي”
مع الائتلاف العام لضباط الشرطه مساء أمس الاثنين، قد أسفر عن إجبار كلاً
من اللواء /جهاد يوسف، واللواء /مرتضي ابراهيم، وكذا اللواء /حسن عبد
الحميد علي تقديم استقالتهم صباح اليوم.
وتابع البيان أن “أول الغيث قطرة” و”هذا هو بدايه الاصلاح لوزارة الداخلية كما وعدنا السيد الوزير وفقه ووفقنا الله لما فيه خير لوطننا”.
http://www.akhbarak.net/article/2519095

المتهم الرئيسى فى هروب مساجين أكتوبر: استطعنا الهرب باستخدام 12 ملعقة طعام










الجيزة-
بعد تبادل لإطلاق النار لأكثر من ساعتين بين قوات الأمن والمتهم الرئيسى
فى واقعة هروب مساجين أكتوبر سقط أحمد محمد فى قبضة المباحث حيث عثر بحوزته
على سلاح آلى وعدد من الطلقات النارية. وتم نقل المتهم فى سيارة مصفحة
إلى محبسه بأكتوبر وإحالته إلى النيابة التى أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة
التحقيق.

وكانت قد وردت معلومات إلى اللواء محسن مراد مساعد وزير الداخلية تفيد بإقامة أحمد محمد الهارب من حجز أكتوبر فى صحراء الخانكة. فتم إعداد فريق بحث بإشراف اللواء عمر الفرماوى مدير امن أكتوبر واللواء جمال عبدالبارى مدير الإدارة العامة لمباحث أكتوبر على رأس قوة من ضباط مباحث القليوبية وبالتنسيق مع ضباط الأمن العام تمت محاصرة منزل تحت الإنشاء وفور شعور المتهم بوجود قوة الشرطة أطلق النار عليهم وتم تبادل إطلاق النار بينهما حتى تم اقتحام المكان وألقى القبض على المتهم وتمت إحالته للنيابة التى أمرت بحبسه وآخرين 4 أيام على ذمة التحقيق.

أدلى المتهم باعترافات
خطيرة أمام عبدالرحمن حسام وكيل أول نيابة أكتوبر بإشراف احمد عبدالله رئيس
النيابة وقال انه خطط للهرب قبل أسبوع من تنفيذ خطة حفر ثقب الغرفة وانه
جلس مع الحارس وعلم منه أن الغرفة الخلفية للحجز بها مهملات ولم يدخلها أحد
كما انه علم أيضا من خلال تردده على الحجز فى أكثر من 12 قضية مخدرات
وسرقة وفرض سيطرة ان الغرفة بها شباك حديدى غير مؤمن ويمكن اتلافه بسهولة
وان الطوب الذى تم بناء القسم به هو طوب حجرى يمكن نحته بآلة حادة وانه
خلال حجزه فى القسم طلب من جميع المتهمين ان يحصل كل منهم على معلقة من
الزائرين وسنها جيدا استعدادا لتنفيذ خطة قوية للهرب وقبل الهرب بيومين حصل
على 12 معلقة مسننة ووقف أمام المحتجزين وأجبرهم على الحفر بالقوة وحدد
لهم مكان الحفر والثقب الذى ينفذونه وتم تنفيذ الحفر على مدار 4 ساعات

http://www.akhbarak.net/article/2519047