"مصدر عسكري" = مصدر الاشاعات في مصر كلها في الأيام اللي فاتت
ربنا ياخده

الحل عسكرى لا خيار اخر

ارى اللجوء للخيار العسكرى أخر ما تلجىء اليه مصر فى حالة
فشل كل الخيارات امامنا فلو قدمت مصر حوافز اقتصادية لأثيوبيا
سيكون أفضل لأنه عند اقدام مصر على ضرب اثيوبيا مش هنخلص
مع المجتمع الدولى (مصر بلد معتدى.مصر بلد ارهابى.......

> حوافز اقتصادية


نحن لا نملك اقتصاد حاليا لنعطى اى شىء و لكننا نمتلك الكثير من الذخيرة

عندما يتعلق الموضوع بالامن القومي المصري ينعدم مصطلح المجتمع الدولي عندما تعطش هل سيعطوك الماء فالنتكلم بالمنطق و اقوى لغة للمنطق في عصرنا لغة القوة جفت الاقلام و اغلقت الصحف

إثيوبيا يد اسرائيل الطولي

عــــــاااااجل و خطييير .. إثيـــوبيـــــــــا تعـــــــــلن الدخـــول فـــي حــــرب مـــع مصـــر بمســـــاعدة قطــــر و إسرائيل دفـــاعًـــا عن سد النهضـــــة
انجي نصر 14/ 09 / 2013 3:45 مساءً


أكد مصدر مطلع على ملف حوض النيل أن الصحف الإثيوبية الصادرة اليوم الجمعة تناولت فكرة الحرب مع مصر بمساعدة قطر و اسرائيل لاعلانهم تمويل السد و اجبار مصر على الركوع.

ويأتي ذلك بعد ضرب الحكومة الإثيوبية للقانون الدولي عرض الحائط، ورغبتها في الاستمرار في بناء السد رغم تحذيرات اللجنة الثلاثية المشكلة من مصر والسودان وإثيوبيا وخبراء دوليين لدراسة آثار السد والذي قدمت توصيات باستكمال الدراسات وزيادة معامل أمان السد واحتمالية انهياره كون المنطقة المختارة للبناء عليها طبيعتها صخور بركانية.

وأضاف المصدر لـ"فيتو" أن الصحف الإثيوبية تناولت تصريحات للسفيرة منى عمر المبعوث الخاص للرئيس المؤقت عدلي منصور في العاصمة الأوغندية "كمبالا" بأن مصر ليس لديها خطط للذهاب إلى الحرب مع إثيوبيا.

وأشارت إلى أن مصر لا يمكن أن تذهب إلى حرب مع أي بلد أفريقي، وأنه عندما يحدث اختلاف في الرأي فإن هذا لا يعني أننا سنذهب إلى الحرب.

وأشار المصدر إلى أن تصريحات عمر أظهرت تخوفات الجانب الإثيوبي من فكرة شن حرب ضدها من مصر والسودان إذا لم تستجب للتفاوض وتوافق على تخفيض ارتفاع السد من 145 مترا إلى 90 مترا مع إشراك مصر والسودان في التمويل وتوزيع الكهرباء المولدة عن السد بالتساوي مع الجميع.

جدير بالذكر أن الصحف الإثيوبية كانت قد تناولت خبرا ذكرت فيه تصريحات لوزارة الخارجية الإثيوبية تقول فيها إنها تلقت اتصالًا هاتفيا من وزارة الدفاع المصرية أنذر فيه الجيش المصري الحكومة الإثيوبية بعدم تماديها ببناء السد وهددها بهدم السد.

وأكد الفريق السيسي أن شعب مصر لن يفرط في قطرة مياه من نيله ولن يسمح لأي دولة أن تتعدى حدودها واتفاقيتها مع مصـــر وأن مصـــر الأقوى وستظل دائما الأقوى في الشرق الأوسط.

http://january-25.org/post.aspx?k=305806

لعبت الصحافة دوراً كبيراً في إندلاع الحرب العالمية الأولى  و السبب تهويل الأمور و التحريض المستمر  و في النهاية مات 8 ملايين شخص  و لم يقتل صحفي واحد     أرى أن التاريخ يعيد نفسه في موضوع السدّ الإثيوبي

ربنا يحمي مصر والسودان وهذا كله تخطيطمن اسرائيل

الخارجية الإثيوبية: سد «النهضة» لا يهدف إلى إلحاق الضرر بمصر


أكدت وزارة الشؤون الخارجية الإثيوبية أن سد النهضة الإثيوبى المزمع إنشاؤه لا يهدف إلى إلحاق الضرر بمصر. ونقل موقع «والتا» الإخبارى الإثيوبى عن السفير دينا مفتى المتحدث باسم وزارة الخارجية الإثيوبية قوله، خلال مؤتمره الصحفي الدوري، الثلاثاء، بشأن القضايا الجارية، إن «بعض المصريين يتصورون أن إنشاء سد النهضة إجراء يهدف إلى إلحاق الضرر بمصر، ولكن ذلك ليس أمرا واقعيا».
وفى سياق آخر، قال المتحدث إن إثيوبيا ستعزز علاقاتها السلمية مع الدول المجاورة، وأضاف: «الدور الناجح الذى لعبته إثيوبيا فى الوساطة بشأن الصومال وإدارة شؤون الأراضى فى جوبا يعتبر بمثابة مؤشر عملى على سياستها الخارجية». وأكد المتحدث إن هذه الوساطة تشهد على التزام إثيوبيا بالتعايش السلمى مع الدول المجاورة لها، وأشار إلى أن القضايا المتعلقة بسد النهضة والتطرف الدينى والوضع الراهن فى الصومال كانت من بين النقاط التى تمت مناقشتها والتشاور بشأنها أثناء الاجتماع السنوى للسفراء والقناصل العموم الإثيوبيين الذى عقد مؤخرا لتقييم أنشطة الدبلوماسيين وما تم إحرازه من تقدم فى بعض المجالات، وأن هناك اقتراحات لاتخاذ إجراءات استراتيجية فى المستقبل

http://www.almasryalyoum.com/node/2126191

إثيوبيا: سد النهضة ملكية مشتركة مع مصر والسودان.. وعليهم ألا يقلقا منه
نشر فى : السبت 5 أكتوبر 2013 - 9:20 ص | آخر تحديث : السبت 5 أكتوبر 2013 - 9:20 ص
سد النهضة الإثيوبي
أديس أبابا- أ ش أ

أكد رئيس الوزراء الإثيوبي، هيلي مريام ديسالين، عمق العلاقات بين بلاده ومصر، موضحًا أن: "نهر النيل ليس القضية الوحيدة التي يتعين أن نتعاون بشأنها، ولكن هناك قضايا أكبر يتعين التعاون بشأنها".
وقال ديسالين، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أمس الجمعة: "إن هناك أشياء كثيرة مشتركة بين إثيوبيا ومصر، مهما كان نوع الحكومة التي تتولى الحكم، فهناك تاريخ مشترك وهذا مستقبلنا وقدرنا، ولذلك يتعين أن نكون حريصين للغاية عند التعامل فيما يتعلق بالتعاون بين مصر وإثيوبيا".
وتابع ديسالين: "إن ما نعرفه هو أن هناك بعض وجهات النظر- أحيانا وجهات نظر حكومية وأحيانا وجهات نظر أفراد - ترى أن إثيوبيا هي العدو الأول لمصر وتسعى لزعزعة الاستقرار في مصر عن طريق تهديد أمنها المائي، ولكننا نشعر بأن هذا خطأ وأن هذا تفكير خاطئ، وهذا ليس هو التفكير الذي يساعد على التعاون بين البلدين أو بين الإخوة والأخوات".
وقال رئيس الوزراء الإثيوبي: "إننا نقول إنه يمكننا أن ننمو معا، ويمكننا أن نزدهر معا، فالموارد المشتركة يتعين استخدامها بطريقة لا تضر بأي أحد إذا كان ذلك ممكنا من الناحية الفنية ومن الناحية السياسية، وإن ما نعتقده هو أنه يجب أن يكون هناك التزام بذلك، ولكننا لا نعرف ما ستقوله الحكومة في مصر فيما يتعلق بهذا الشأن، ونحن ننتظر لنرى موقفها".
وحول بناء سد النهضة الإثيوبي، قال ديسالين: "يتعين على المصريين ألا يقلقوا من بناء هذا السد، وألا يشعروا بأن إثيوبيا ستلحق الضرر بهم لأن هذا شعور زائف".
وأضاف: "ما نعرفه هو أن إثيوبيا تسهم بنسبة كبيرة في مياه النيل، وأن أبناء شعبنا ينتشرون على هذا الجزء من حوض النيل ومن حقنا استخدامه في إطعام شعبنا، ولذلك فإن كلا منا يشعر بالقلق على الجانبين، وهذا يتطلب منا أن نتفاوض بشأن القضايا التي تهمنا، ولذلك دعونا لجنة خبراء دولية لتحقيق التفاهم والثقة بين بلدينا، وهذه اللجنة تضم خبراء من إثيوبيا والسودان ومصر، ونحن نعتمد على نتائج عمل هذه اللجنة دون غيرها، وهذا هو ما يجعلنا نتوقع أن تسهم مصر والسودان في بناء سد النهضة لأنه بمثابة ملكية مشتركة وأنه مورد يتعين أن نستخدمه معا، ولهذا نعتقد أن هذا السد يجب إنشاؤه، وإنني أؤكد لأى أحد أن البناء سيستمر، وإن الحكومة الإثيوبية ملتزمة باستكمال بناء السد من أجل استفادة دول النهر منه، بما فيها مصر والسودان".


http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=05102013&id=99951766-4795-4130-8c79-673d1d3f81b3

لا شيئ اسمه ليس على مصر ان تقلق من السد وانه لن يلحق اي ضرر بمصر ! لقد قالت اللجنة الثلاثية كلمتها وعرضت تداعيات بناء السد ووضعت شروطاً لبناء السد بحيث لا يؤثر على حصة مصر من المياه، وعلى اثيوبيا اما ان توافق على تلك الشروط ، او ان يتم استخدام الحل العسكري معها الذي لا خيار غيره في حال الرفض. هذه قضية امن قومي وتهديد حقيقي لمصر.