الإثنين 16 ديسمبر 2013 21:21مصر تقدم منحة 6.5 مليون دولار لمقاومة الحشائش المائية في أوغنداotherأ.ش.أقال المهندس حسام الطوخي، المنسق الوطني لمشروعات التعاون المصرية الأوغندية بوزارة الموارد المائية والري إنه تم الانتهاء من تقييم المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع مقاومة الحشائش في أوغندا والتي بلغت تكلفتها الإجمالية 6.5 مليون دولار بمنحة مصرية، وتشتمل على إنشاء 24 سدا لحصاد مياه الأمطار في عدد من المقاطعات الأوغندية لتوفير الاحتياجات المائيه للمواطنيين وللثروة الحيوانية بالإضافة إلى تطوير 6 شواطئ على بحيرتي فيكتوريا وكيوجا ومن أهمهم شاطئ «جابا» بتكلفة 750 ألف دولار لخدمة 6 مقاطعات وحوالي 1.5 مليون نسمة . وأضاف «الطوخي»، في تصريحات صحفية أن «هاتين المرحلتين اشتملتا علي الانتهاء من تنفيذ مقاومة الحشائش المائية في أكثر من 12 موقعا حيث بلغت الكميات التي تمت إزالتها أكثر من 2 مليون متر مكعب من مخارج بحيرة كيوجا وفيكتوريا فضلا عن إجراء الصيانة لـ 46 معدة ميكانيكية ثقيلة بتكلفة 370 ألف دولار».
- مصر وأوغندا تناقشان المرحلة الرابعة من مشروع مقاومة الحشائش المائية
وأشار إلى أنه «تم أيضا الانتهاء من وضع الخطة الزمنية تمهيدًا لبدء تنفيذ المرحلة الرابعة من مشروع مقاومة الحشائش المائية في أوغندا بمنحة مصرية تبلغ 2 مليون دولار تشمل إنشاء 12 سدًّا جديدًا لحصاد الأمطار وأعمال مقاومة الحشائش في البحيرات العظمي فيكتوريا وألبرت وكيوجا في أكثر من 12 موقعا جديدا والتي من المقرر افتتاحها منتصف الشهر المقبل».وأضاف أن «أعضاء الوفد المصري قاموا بتفقد أعمال تنفيذ مشروع التعاون الفني مع وزارة المياه الأوغندية والتي تشمل حفر 75 بئرًا جوفية جديدة وإنشاء 5 سدود لحصاد الأمطار وتدريب وبناء القدرات الفنية للكوادر الأوغندية في مجالات إدارة الموارد وبناء السدود بمنحة مصرية 4.5 مليون دولار حيث تم الانتهاء من حفر وتجربة 10 آبار جوفية في عدد من المقاطعات تخدم ما يزيد على 30 ألف مواطن أوغندي وذلك تمهيدا لافتتاحها في احتفالية شعبية بحضور وزير الري ونظيرة الأوغندي منتصف يناير المقبل».http://www.almasryalyoum.com/node/2433131ملحوظة : مصر ارسلت خلال الاسابيع الماضية ملحقا عسكريا دائما لها فى اوغندا----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------الخميس 19 ديسمبر 2013مفاجأة.. مصر تطلق المشروع القومى لربط نهر الكونغو بـ"النيل" بمشاركة رجال أعمال وطنيين.. وإبراهيم الفيومى: محطات مصرية عملاقة لرفع المياه وتوفير 120 مليار متر مكعبالخميس، 19 ديسمبر 2013 - 15:01 صورة أرشيفيةكتب مدحت عادلأعلن الدكتور إبراهيم الفيومى، رئيس فريق العمل بمشروع تنمية أفريقيا، بدء مبادرة تنفيذ مشروعات التنمية فى أفريقيا وربط نهر الكونغو بنهر النيل.وقال "الفيومى"، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، إنه تم توقيع بروتوكول تعاون مع كلية الهندسة جامعة القاهرة، من أجل المشاركة فى تنفيذ الدراسات الخاصة ببدء المشروع بكافة تخصصاتها الهندسية.وأضاف "الفيومى"، أن المشروع سيتم تنفيذه برؤوس أموال مصرية خالصة، بطرحه للاكتتاب الشعبى ومشاركة رجال اﻷعمال الوطنيين الراغبين فى المشاركة، ﻷن هذا مشروع أمن قومى وليس مشروعا قوميا، مؤكدا أنه تم رفض أكثر من عرض لتقديم منح أجنبية حفاظا على المشروع.وكشف "الفيومى" أنه تم الانتهاء من تصميم محطات رفع عملاقة تصل إلى 105 أمتار، للتغلب على مشكلة الارتفاعات التى تعيق توصيل النهرين، وهى مصنعة بأيدى مهندسين مصريين، وسيتم تنفيذها وتصنيعها فى مصر لبدء تنفيذ المشروع، وقال إن مشروع ربط نهر الكونغو ونهر النيل تم عرضه على الجهات السيادية ووزارة الدفاع، وهناك دعم مباشر من الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع.وأضاف "الفيومى"، خلال مؤتمر صحفى بكلية الهندسة جامعة القاهرة، ظهر اليوم، أن مشروع الربط سيترتب عليه توفير ما لا يقل عن 120 مليار متر مكعب، مؤكداً أن هناك بنكاً حكومياً يقوم حالياً بعمل دراسة جدوى نهائية لبدء تنفيذ مشروعات الربط لتسليمه للجهات السيادية، مشيراً إل أن نهر الكونغو يضخ حوالى 42 ألف متر مكعب تهدر فى الثانية الواحدة، وأن هذا الهدر يخلق ممرا داخل المحيط طوله حوالى 130 كيلو متراً مربعاً.وقال "الفيومى"، إن الدراسات تؤكد أن هناك تماسا لحوض نهرى النيل والكونغو، وأن نهر الكونغو محلى وليس نهرا دوليا، وهو ما ﻻ يعيق إجراء المشروع بما ﻻ يتعارض مع الاتفاقيات الدولية وخاصة اتفاقيات المياه.http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1406074&SecID=12&IssueID=168#.UrOOkifXZW0 وزير الري:مصر كلها على قلب رجل واحد في الدفاع عن حقوقها في نهر النيل..وتنسيق تام بين جميع الجهات المعنية لمتابعة الملف
الجمعة 20.12.2013 - 10:59 ص
الدكتور محمد عبد المطلب
أ ش أ
-وزير الري:90 مليون مصري مستعدون للذهاب لآخر الدنيا دون التفريط في حقوقنا المائية في نهر النيل
-ويؤكد: مصر مستعدة لمساعدة إثيوبيا في دعم احتياجاتها من الكهرباءعلى أن تسهل حصولنا على كامل احتياجاتنا من المياه
-الرئيس عدلي منصور يتابع باهتمام بالغ نتائج المفاوضات في دول حوض النيل الشرقي
-وأثيوبيا لم تبدأ في التحكم في مياه النيل
قال وزير الموارد المائية والري الدكتور محمد عبد المطلب إن "مصر كلها على قلب رجل واحد في حماية والدفاع عن حقوقها المائية في نهر النيل"،مؤكدا أن 90 مليون مصري مستعدون للذهاب إلى آخر الدنيا دون التفريط في هذه الحقوق".
وأضاف وزير الري في حديث لوكالة أنباء الشرق الأوسط أننا "في الوقت نفسه على أتم استعداد لإعادة بناء جدار الثقة الكاملة مع الأشقاء في أثيوبيا وفي دول حوض النيل، بما في ذلك المساعدة في بناء سد النهضة مع الأشقاء الأثيوبيين وفق المعايير الدولية التي تضمن منفعة ومصلحة الشعبين ولا تلحق أى ضرر بالحقوق القانونية الثابتة لمصر في مياه النهر الخالد.
وأوضح أن هناك تنسيقا كاملاً بين جميع الجهات المعنية في مصر لمتابعة ملف نهر النيل وتداعيات بناء سد النهضة الإثيوبي على مجرى النيل الأزرق الذي يمد مصر بأكثر من 80% من حصتها في مياه النيل، مشيرا إلى أن الرئيس المؤقت عدلي منصور ورئيس الوزراء حازم الببلاوي يتابعان باهتمام بالغ نتائج المفاوضات على مستوى وزراء الموارد المائية في دول حوض النيل الشرقي التي تضم إثيوبيا ومصر والسودان، والإعداد للجلسة الثالثة المقررة في 4 يناير القادم في الخرطوم.
ونوه بأن الجهود الدبلوماسية التي تبذلها وزارة الخارجية المصرية تسير جنبا إلى جنب مع الجهود الفنية لخبراء وزارة الري، وأن هناك لجانا متخصصة من الوزارتين يتابعان العمل ليلا ونهاراً لاستكمال الإعداد لجلسة المفاوضات المقبلة المقرر عقدها بالخرطوم يومي 4 و5 يناير القادم.
وأوضح عبد المطلب أن الفترة المتبقية لحين عقد الاجتماع الثلاثي القادم بالخرطوم يومي 4 و5 يناير المقبل ستشهد تحركا وتشاورا مصريا مع الجانبين السوداني والإثيوبي، بغرض الاتفاق من حيث المبدأ على معالجة ما تبقي من نقاط عالقة، بحيث يكون اجتماع الخرطوم القادم هو بداية الإعداد الفعلي للدراسة.
وقال إنه "لا يتخيل أن مسئولا في مصر يمكن أن تراوده نفسه أن يتنازل عن قطرة واحدة من حصة مصر في مياه النيل، لأن هذا يعنى خيانة وطنية لا تغتفر"، مشيرا إلى أن حصة مصر الحالية 55 مليار متر مكعب لم تعد تكفيها وإننا في حاجة إلى ضعف هذه الحصة.
وأعرب وزير الري عن استعداد مصر لمساعدة الشقيقة إثيوبيا في دعم احتياجاتها من الكهرباء وغيرها من مشروعات التنمية على أن تسهل حصول مصر على كامل احتياجاتها من المياه، حيث أن كميات الأمطار التي تتساقط على إثيوبيا تبلغ أكثر من ألف مليار متر مكعب سنويا، تغطى احتياجات أكثر من عشر دول إلى جانب إثيوبيا التي لا تحتاج إلى سدود لحجز المياه ولكنها تحتاجها لتوليد الكهرباء وهو أمر لا خلاف عليه.
وحول ما يتردد بين الحين والآخر من أنباء عن إنجاز ربع وثلث عملية البناء في سد النهضة الإثيوبي،قال الوزير عبدالمطلب إن "هذا لا يقلقنا لأن مصر ليست ضد بناء السد لتوليد الكهرباء وفق المعايير والقوانين الدولية التي لا تضر بحقوق مصر الثابتة وتدفق مياه النيل إلينا بصورة طبيعية"، مشيرا إلى أن المشروع مازال في مراحله الأولية ولم ينتج أي ضرر منه على حصة مصر من المياه، وتبلغ تكلفته أكثر من نصف ميزانية إثيوبيا (7 مليارات دولار) يصعب توفيرها بسهولة وأن عملية الانتهاء من إنجازه تستغرق عدة سنوات.
وكشف أنه تم الاتفاق بين الأطراف الثلاثة إثيوبيا ومصر والسودان على تشكيل لجنة مشتركة من 12 خبيرا من الدول الثلاث بواقع 4 خبراء من كل دولة تقوم باستكمال الدراسات اللازمة بالتنسيق مع مكتب استشاري دولي خلال فترة من 6 إلي 12 شهرا وأن تكون الدراسة الصادرة عنها ملزمة وأن يستكمل بناء السد وإدارته وتشغيله وملء الخزان وفق هذه الدراسة.
وقال عبدالمطلب إن "المفاوض المصري سيطرح عدة مقترحات حول كيفية الاستعانة بالخبراء الأجانب في اللجنة المعنية باستكمال الدراسات البيئية والهيدروليكية، والاجتماعية والاقتصادية، فضلا عن الدراسات المتعلقة بأمان سد النهضة والتي تم الاتفاق مع الجانب الإثيوبي على تشكيلها".
وأضاف أن "اللجنة الثلاثية التي سيتم تشكلها خلال الاجتماع القادم ستتولى تنفيذ التوصيات المدرجة في تقرير اللجنة الدولية للخبراء، علي أن يكون اتخاذ قراراتها بالإجماع"، مشيرا إلي أن الجانب المصري قدم برنامجا زمنيا لعمل تلك اللجنة.
وأوضح أنه تم الاتفاق من حيث المبدأ علي تحمل الدول الثلاث تكاليف اللجنة والدراسات المشتركة، واعتماد نطاق عمل الدراسات التكميلية الإضافية الموصي بها بالتقرير النهائي للجنة الدولية للخبراء، وطرحها على مجموعة مختارة من المكاتب الاستشارية العالمية المشهود لها بالكفاءة والخبرة.
ونفى وزير الري ما يتردد من مزاعم عن أن إثيوبيا بدأت تتحكم في مياه النيل، قائلا إن "هذا قد يتم في حالة اكتمال بناء السد وفق المعايير الإثيوبية التي قررت فجأة مضاعفة حجم السد من 14 مليار متر مكعب إلى 74 مليار متر مكعب،وهذا ما نرفضه ولن نسمح به ونعمل على تصحيحه لأنه يضر بمصلحة وحقوق مصر المائية".
وأضاف أن "الحكومة الإثيوبية الحالية جعلت من سد النهضة مشروعا قوميا لأنها حكومة أقلية تسعى لكسب ثقة الغالبية من خلال دغدغة عواطف الإثيوبيين وربط أحلامهم في كهربة الريف والمدن وتحقيق التنمية ببناء هذا المشروع القومى العملاق".
وأكد أن سيناريو المفاوضات الثلاثية في الخرطوم يحقق تقدما تدريجيا بصورة ملموسة ما بين اجتماعي 8 ديسمبر مقارنة بـ 4 نوفمبر وأنه من المأمول أن يجتاز خطوات أكثر تقدما في 4 يناير القادم بناء على ما تحقق في الجلستين السابقتين.
وكان وزراء الموارد المائية في دول حوض النيل الشرقي (مصر والسودان وإثيوبيا) قد عقدوا ثاني اجتماع لهم مؤخرا في العاصمة السودانية الخرطوم، ومن المقرر عقد ثالث اجتماع في 4 يناير القادم، لاستكمال المباحثات الخاصة بتداعيات سد النهضة الإثيوبي الذي يجرى بناؤه على مجرى النيل الأزرق الذي يمد مصر بأكثر من 80% من حصتها من مياه النيل.
ويبحث الوزراء على مدى سلسلة اجتماعات شهرية متصلة تفعيل الاتفاق على تشكيل لجنة ثلاثية من الدول الثلاث، وتحديد صلاحيات وعضوية ونسبة تمثيل كل منها، بما يعزز ويضمن مستقبل الشراكة والتعاون بين الدول الثلاث، وآليات تنفيذ توصيات اللجنة الدولية لسد النهضة الإثيوبي، واستكمال المشاورات سعيا للوصول للاتفاق حول المقترحات المصرية والتي تشمل وضع برنامج محدد حول بناء وتشغيل وملء خزان وبحيرة سد النهضة الإثيوبي وكيفية تشغيلها.
وكانت إثيوبيا قد أعلنت مؤخرا عن إنجاز 30% من مشروع بناء سد النهضة، وقال زادين ابرها نائب رئيس المجلس الوطني التنسيقي لبناء السد إن "أعمال البناء فى مشروع سد النهضة تسيير بوتيرة سريعة على مدار الـ24 ساعة"، مضيفا أن "العمل فى السد لم يتوقف حتى للحظة واحدة منذ بدء عمليات إنشائه.. وأعمال البناء تسير حسب الخطة الموضوعة له".
وأشاد المسئول الإثيوبي بدعم المواطنين الإثيوبيين للمشروع من خلال شراء السندات المالية الخاصة به، موضحا أن هذا الدعم تجاوز حتى الآن 280 مليون دولار، منها 22 مليون دولار أسهم بها إثيوبيون فى دول المهجر.
يذكر أن سد النهضة أو سد الألفية الكبير قيد البناء يقع على النيل الأزرق بولاية بنيشنقول- قماز بالقرب من الحدود الإثيوبية السودانية، على مسافة تتراوح بين 20 و40 كيلومترا.. وعند اكتمال إنشائه، المرتقب سنة 2017، سوف يصبح أكبر سد كهرومائي في القارة الأفريقية، والعاشر عالميا في قائمة أكبر السدود إنتاجا للكهرباء.
وتقدر تكلفة الإنجاز بـ 7ر4 مليار دولار أمريكي، وهو واحد من ثلاثة سدود تشيد لغرض توليد الطاقة الكهرمائية في إثيوبيا.
وتؤكد مصر أن "حقوقها التاريخية" على نهر النيل مضمونة باتفاقيتي 1929 و1958 ، بالإضافة لحق الاعتراض (فيتو) على أي مشاريع تراها القاهرة متعارضة مع مصالحها.. ودائما كانت تلك الاتفاقيات موضع جدل من قبل دول حوض النيل، خاصة إثيوبيا التي طرحت عام 2010 اتفاقية تسمح لدول الحوض بتطوير مشاريع على مجرى النهر دون الحصول على موافقة دولتي المصب (القاهرة والسودان) وهو ما ترفضه مصر والسودان لأنه يناقض الاتفاقيات الدولية.
http://www.el-balad.com/754610
المستشار العلمي للرئيس يبحث مع العلماء في أمريكا آثار سد النهضة على منسوب مياه النيل
الجمعة 20.12.2013 - 10:50 ص
سد النهضة
أ ش أ
أجرى المستشار العلمي لرئيس الجمهورية الدكتور عصام حجي الذي يزور الولايات المتحدة حاليا عدة لقاءات مع العلماء المصريين والامريكيين المختصين بدراسات المياه والتغير المناخي في دول حوض النيل في عدة مراكز بحثية في مدينتي سان فرانسيسكو وبوسطن .
وأطلع حجى على الأبحاث الخاصة باثار التغير المناخي على دول حوض النيل والصحراء الشرقية وشبه الجزيرة العربية. كما استعرض اهم الدراسات الخاصة بادارة الموارد المائية ومعدلات هبوط ارض دلتا النيل وخصوبة الاراضى الزراعية بمصر والدراسات الخاصة بمعدلات تغير سقوط الامطار في دول حوض النيل وآثارها على تغير منسوب مياه النيل خلال الثلاثين عاما القادمة.
كما ناقش الدكتور حجي مع عدد من علماء معهد "ماساشوسيتس" للتكنولوجيا وجامعة "ويسترن ميتشيجان" وهيئة المساحة الجيولوجية الامريكية طرق رصد تغيرات المخزون المائي بدول حوض النيل. وتبين من خلال المناقشات الانعكاس السلبي لبناء السدود في زيادة ملوحة مياه نهر النيل وتاثيرها على خصوبة الاراضي وعلى الثروة السمكية والحيوانية اللازمة لضمان وسلامة التوازن البيئي للنهر.
وأكد العلماء المصريين في الولايات المتحدة وكذلك الأمريكيين المعنيين بدراسات دول حوض النيل أن
سد النهضة الأثيوبي له آثار سلبية على منسوب المياه وتوازن نهر النيل ككل.
http://www.el-balad.com/754606