TIGERSHARK كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوع ممتاز وشامل حقاً أخى Magic_touch

لم اكن أظن ان صناعة السيارات فى مصر بهذا الحجم

شكراً على الموضوع الممتاز

تحياتى

العفو ارجو ان يكون افاد البعض

جميل جدا
بس مصر ليس لها ماركه تصنعها
واي شباب يصممون سياره وتخرج في الشارع فان المرور اذا لم يصادرها فانها لن تعطي لها رخص للتصنيع
للاسف نعتمد علي التجميع والتصميمات الخارجيه
...
برده جنرال موتورز شركه من الشركات اللي في المقاطعه
والمفروض نشجع بروتون الماليزيه لانهم مسلمين

موضوع شامل وجميل بصراحة

اضف الى معلوماتك   الجزائر تملك افضل الة لصناعة السيارات في افرقيا والشرق الاوسط فنسب الاندماج تتجاوز 70 بالمائة في SNVI و 90 بالمائة في CMT الصناعات العسكرية  BCL-M5 نسخة عن الفهد صنعة في التسعينيات مدرعة خفيفة AM100  صنعة في التسعينيات  

الشاحنات  و الحافلات        

شركة فندي لصناعة الحفلات السيارت www.fandimotors-dz.com : www.moheet.com/show_ news.aspx?nid=199020&pg=38توقيع اتفاقيات لإنجاز مصانع تركيب السيارات في الجزائر 
  
  
إنشاء مصانع لتركب السيارات
 
  
  
 
محيط: انتهت أول أمس الإثنين، الجولة التي قادت القافلة الدولية السادسة للسيارات الصينية بالجزائر بعدما جابت عددا من الولايات، حيث تم التوقيع على اتفاقيتي شراكة مع مؤسسات جزائرية .

ووفقا لما ورد بجريدة " الخبر" تم التوقيع على الاتفاقيتن بفندق الماركور بالعاصمة، بحضور ممثل عن وزارة الصناعة وترقية الاستثمار ورئيس الاتحاد المهني للصناعة الميكانيكية .

ووقّع معزوز أحمد رئيس المدير العام لمجموعة معزوز اتفاقية شراكة مع مجموعة " شانكي " الصينية لفتح مصنع إنتاج سيارات صناعية وشاحنات وحافلات بداية من سنة 2010 بقيمة 100 مليون دولار، حيث سينتج المصنع الذي اختير له موقع المنطقة الصناعية بسطيف ما لا يقل عن 6 آلاف سيارة صناعية و10 آلاف سيارة نفعية و3 آلاف حافلة سنويا ، قائلاص :" إن المشروع سيسمح بتشغيل 4 آلاف عامل مباشر وغير مباشر، مع توفير مركز تكوين داخل المركب ".

ووقع الاتفاقية الثانية وقّعها فندي حسين رئيس المدير العام لشركة " فندي مورتورز " رفقة ممثل عن شركة " شونغ " الصينية، والتي تسمح للشركة الجزائرية بإنجاز مركب إنتاج آلي تصل طاقته إلى 50 ألف سيارة سياحية سنويا ويشغل مئات العمال العاطلين عن العمل .

وقال المتحدث في لقاء صحفي :" إنه لا يزال ينتظر رد مصالح وزارة الصناعة وترقية الاستثمار بهدف الحصول على عدد من عشرات المستودعات المهجورة بالعاصمة".

وأضاف فندي قائلاً :" إن مثل هذه المشاريع تحتاج للدعم الكامل من طرف السلطات العمومية، كما هو معمول به في مختلف البلدان الأخرى"، مشيرا إلى أن مشكل ضيق العقار متواصل بخصوص مركّب صناعة الحافلات بالمحمدية، حيث إن المستثمر لايزال يؤجر العقار بسعر يناهز 600 ألف دينار شهريا .

وذكر مدير شركة " فندي مورتورز " أن شركته حصلت على الاعتماد من أجل فتح مصنع آخر لإنتاج سيارات رباعية الدفع إلا أن مشكل العقار يبقى هو العائق.

من جانبه تحدث ثامر عبد القادر المدير التجاري لشركة ناقوس أم في إي عن مشروع شراكة لتركيب سيارات من نوع " كينغ لونغ "، ويتعلق الأمر بمصنع تركيب الشاحنات في بسكرة الذي سيشرع في الإنتاج خلال السداسي الأول من سنة 2009 م ، مشيرا إلى أن المصنع من شأنه أن يشغّل نحو 1000 عامل .

ومن جهته، أكد إسلام نقوش مسئول مؤسسة " كوم ايفنت " منظمة التظاهرة على نجاح قافلة السيارات الصينية لأول مرة في الجزائر.شركةNAGOS MVI     صورة لمدير الشركة شراكة بين المجمعة الخاصة سيفيتال وراندون لتركيب المقطورات وشراكة مع نيوبيس لتركيب الحافلات ومع هيونداي لتركيب السيارات بقدرة تتجاوز 200الف سيارة لكن في حدود سنة 2015[img:0bae]http://www.cevital-recrute.com/admin/filiale-images/image2[2].JPG[/img:0bae]

اخي لاتغضب ولاتنسحب ليس هناك اي خلط فالاخ تطرق لنصف قرن من صناعة السيارات في الجزائر بكلمتين فقط فهو لايعرف الكثير عن الصناعة في الجزائر فاردت ان انير افكاره قليلا  وازود معلوماته اما الموضوع فيتحدث عن صناعة السيارات في مصر والدول العربية لاتنسى ذالكاليكم كذالك شركة MTC مان لتركيب الشاحنات رابط الشركة http://www.mtc-man.com/كذالك مشروع JMC لصناعة السيارات بالمنطقة الصناعية الجزائرية الصينية في مستغانمUne usine de voitures chinoise à Mostaganem 
La wilaya de Mostaganem a été retenue pour l'implantation de plusieurs usines dans les secteurs de l'automobile, des matériaux de construction, des produits électroniques et textiles etc. dans le cadre de la zone de coopération chinoise en Algérie. 

Ces projets d'un investissement initial de 500 millions de dollars, permettront la création de milliers de nouveaux emplois. Selon les responsables de ce projet, le lancement de la zone sino-algérienne de Jiangling de coopération économique et commerciale, aura lieu avant la fin de l'année en cours, à Mostaganem. Pour préparer cette opération de lancement, une délégation du gouvernement de la province de Jiangxi de la République de Chine conduite par le gouverneur de la province M. Sun Gang, comprenant des fonctionnaires gouvernementaux et les représentants de Jiangling Motors Coopération Group et Jiangxi Coal Corporation Group a effectué une visite en Algérie du 23 au 27 novembre derniers. 

Lors de cette visite, la délégation a été reçue au ministère de l'Industrie et de la Promotion des investissements et par la wali de Mostaganem. Lors des entretiens, il a été convenu le lancement du projet avant la fin de l'année 2008. 

La première phase consistera en la création d'une usine de montage de véhicules automobiles de types camionnettes, pick-up, SUV, véhicules touristiques de la marque JMC, avec une capacité de production qui devra atteindre 50.000 véhicules par an, dans 5 ans, ainsi que des ateliers de fabrication de pièces de rechange. 

En fin de semaine écoulée, un contrat de 100 millions de dollars avait été signé à Alger entre l'entreprise algérienne GM Trade et le groupe automobile chinois Shaan Xi, pour la réalisation d'une unité d'assemblage de véhicules à Sétif. Cette unité, qui doit être réalisée en 2009, entrera en production en 2010 pour l'assemblage de 10.000 véhicules/an tous types confondus de la marque de ce groupe chinois, soit 2.000 de type utilitaires, 6.000 industriels et 3.000 bus et minibus. L'accord a été signé en présence d'une responsable de la division promotion industrielle auprès du ministère de l'Industrie et de la Promotion des investissements (MIPI), Mme Kheïra Slimi, du président de l'Union professionnelle de l'industrie automobile et mécanique (UPIAM), M. Brahim Bendris, et du vice-président de l'association d'industrie mécanique de Chine, M. Zhang Xiaoyu. 

Selon le P-dg de GM Trade (Groupe Mazouz), M. Ahmed Mazouz, la réalisation de cette unité prévoit la création de 4.000 postes d'emplois. Outre cette usine de production, le contrat stipule également la création d'une école de formation dans le domaine de la fabrication de la pièce de rechange et de l'assemblage, selon M. Mazouz dont le groupe est le concessionnaire de Shaan Xi, en Algérie, (engins travaux publics, camions, tracteurs agricoles, minibus...). Cet accord a été signé dans le cadre de la 6e tournée internationale des véhicules chinois effectuée, cette fois-ci, en Algérie et à laquelle participent 13 sociétés chinoises de fabrication automobile (véhicules, équipements et pièces de rechange). 

Outre cet accord, un second a été aussi signé entre l'entreprise algérienne Fandi Motors et le groupe Shaan Xi pour monter une chaîne de montage de deux modèles de véhicules. Cette usine devrait entrer en production en 2009 et prévoit la création de 1.200 emplois, selon le patron de Fandi motors, M. Hocine Fandi, dont l'entreprise «est en négociation avec les autorités publiques pour obtenir la concession de l'assiette foncière du projet, et ce, soit à Alger soit à Bordj Bou-Arréridj ». 

Outre les investisseurs chinois, le secteur de l'automobile intéresse aussi les investisseurs iraniens. A ce titre, le ministre du Commerce, M. El-Hachemi Djaâboub a indiqué, en marge de l'inauguration de la foire de l'industrie et du commerce de la République islamique d'Iran qu'il a discuté avec la partie iranienne sur la possibilité de mettre en place un partenariat algéro-iranien dans ce secteur à travers la création d'usines de montage dans une première étape avec des partenaires algériens et le lancement, par la suite, de l'industrie automobile en Algérie. A une question sur un éventuel investissement iranien dans l'industrie automobile en Algérie, le ministre iranien du Commerce a précisé que les firmes iraniennes activant dans ce secteur sont cotées en bourse. Il a été convenu, a-t-il dit, de dépêcher une délégation algérienne en Iran pour rencontrer l'entreprise qui sera en mesure de développer un tel projet en Algérie.

سيدى ماجيك تاتتش اهنئك على هذا الموضوع الوطنى الممتاز  لا شك ان معلوماتك غزيرة جدا ومرتبة وتعكس اهتمامك الشديد بالصناعة الوطنية وصناعة المركبات ووسائل النقل بصفة خاصة  منطلقا من خلفية وطنية وروح وغيرة محمودة    على اى حال لا اريد ان ابدو كمن يقيم عمل انسان اخر  او اتكلم باسلوب غير عملى      ........ فانت بالفعل رائع وتبدو كمن يملك فكر و رؤية لم يصل اليها كهنة البيروقراطية والفساد والذين لا يعلمون ما هى معنى كلمة الصناعة ...... اولئك الذين تربوا على اكاذيب عبد الناصر و الغوغاء الذين رافقوه   وهم اجهل الناس فى كل شئ من الثقافة وو الدين وحتى الصناعة والاقتصاد..... واول اشارات هذا الجهل   تاميم المصانع التى قلمت على اكتاف رجال صناعة حقيقيين ومتعلمين لا هم ريفيين انتهازيين ركبوا موجة الانتهازية وانقضوا على صروح الصناعة القائمة و حولوها الى تجمعات اجتماعية اشتراكيةهى ابعد ما تكون عن وحدات انتاجية حقيقية فوجدنا مصر المارد الصناعى الناهض والذى كان مثار الرعب الاوروبى المجهد حينئذ من دمار الحرب العالمية الثانية ومن قبلها الاولى  وكان منتظرا لها مستقبل صناعى واعد على كل الاصعدة فاذا بمحموعة من مراهقى القوات المسلحة ذوى الخلفيات الطبقية الحاقدة قد صاروا فى الصدارة ولم يصدقوا هم حتى انفسهم انهم قد صاروا فى مواقع المسئولية فراحوا يخربون اينما وجدوا فخربت صناعة السيارات تارة بالتاميم وتارة بعدم السماح للمستثمرين فى انشاء مصانع انتاج السيارات .ثم جاءت الطامة الكبرى انهم راحوا يكذبون ويزيفون الحقائق وما شعار من الابرة الى الصاروخ الا مثال صادق على هذا الكذب   فسيارة فيات المصنوعة بالكامل فى ايطاليا او يوغوسلافيا قد لصقت عليها علامة شركة النصر للسيارات حتى الموديلات التى انتهى تصنيعها فى ايطاليا او يوغوسلافيا  تجدهم لا يتعلمون الدرس ففى سبيل السفر والسياحة وهذا كل ما يجول فى بال الريفيين الذين سيطروا على شركة النصر تجدهم يتعاقدون مع تركيا تارة على استيراد سيارة توفاش 131 تحت مسمى نصر 131 وسيارة سيات المتخلفة 133 تحت مسمى نصر 133 والتى هى فى الاصل موديل قديم من موديلات فيات.وتجد هذا الامر يتكرر فى الشركة المسماة بشركة العدد و الالات "ميكار" واقسم بالله انى كنت ارى بعينى طوابير الاتوبيسات المصنوعة فى اوروبا مستوردة ومصنعة بالكامل ثم يلصقون عليها شعار "ميكار" ولا اعرف حقيقة على اى اساس كانوا يعينون ما يطلق عليهم مهندسين بهذه الشركات فهم ولا شك الهندسة منهم براء   اضف الى ذلك يا سيدى قائمة طويلة من الاكاذيب فى كل وحدات الصناعة من جرارات واتوبيسات وميكروباصات الغير ماسوف عليها "رمسيس".ودعنى اقول لك يا سيدى ان فاقد الشئ لا يعطيه فما علاقة تلميذ نبغ فى الرياضيات بالصناعة ليتلقى تعليما اكاديميا نظريا ثم ليتخرج مهندسا مسؤلا عن وحدة انتاجية مسؤول عنها بيروقراطى لا يعرف معنى ان تكون مبدعا منافسا فى سوق هو على الاقل السوق المحلى    ثم ما علاقة العمال الذى ولا بد ان يكزنوا من الاصل جهلة او من حملة المؤهلات الدنيا بموضوع يتعلق بالبداع والروية المستقبلية كصناعة السيارات؟ثم دعنى اقول لك ان الاناء ينضح بما فيه ....... ما علاقة الفلاحين بتولى مراكز صناعة القرار فى موضوع الصناعة عموما وصناعة السيارات خاصة, وبينما فى كل الدول فى العالم اوربية شيوعية حتى التسعينيات او اوروبية غربية او حتى اسيوية ومن اميركا اللاتينية لا تقوم صناعة السيارات الا على اكتاف التكنوقراط او المستثمرين الخبراء فان المحسوبية كانت هى الية تطور صناعة السيارات فى مصر فيكفى ان تحوز رضاء ال""  لتقود قطاع فى شركة النصر للسيارات او حتى الشركة نفسها وفى كل الاحوال فان اهم العوامل التى لا يعرفها البيروقراطيين وكثير من المصريين وحتى الاثرياء الجدد منهم بالرغم من امتلاكهم مصانع للسيارات وغيرها  ما يطلق عليها "العقيدة الصناعية" وتعنى انه لا مستحيل ان تصنع اى منتج مهما كانت درجة رقى التكنولوجيا المستخدمة فى انتاجه وهو ما يعنى ان امتهان الصناعة هو عمل وطنى بالاساس  يقتضى تدريسه وتلقينه لكل الاجيال ومعناه ان غير ذلك هو من قبيل خيانة الوطن و انه خير ان تصنع اى منتج من ان يصنعه لك اخرون .ولا ينبغى ان يتصدر المحبطون والمثبطون و المتخاذلون الجهلة المشهد فالامر جد خطيرلقد صارت كينيا دولة لها من الصناعة نصيب وكذلك نيجيريا وتايلاند جنوب افريقيا والفيلبين و الارجنتين و رومانيا وحتى موريشيوس. الا يثير ذلك حفيظة انتهازيو  بلادنا ؟ لن اتكلم عن الصين والتى شيدت امبراطوريتها الصناعية بالصناعة الرديئة والغش .... ولكن بعد اجيال متعاقبة من الغش   ها هى قد جربت فى الاخرين رداءة انتاجها الى ان استطاعت ان تنتج ما هو جيد ولن اتكلم عن الهند التى تذبح المسلمين والتى انتهجت سياسة انتاج رخيص جدا ولكن يفى بالغرض الى ان استطاعت ان تنتج ما هو ذو قيمة وذو ثمن ايضا الا يثير ذلك غيرة لدى اغبياءنا التى يرونها تذبح مسلمينا ثم يستوردون منها سيارات ماروتى ماهيندرا وتاتا وفى الطريق سيارة نانو الهندية الرخيصة؟لماذا لا يتعلمون معنى العقيدة الصناعية من ماليزيا وتركيا وايران و اندونيسيا؟و بالمناسبة اود ان اذكر ان للمعوقات الاوروبية و الميريكية نصيب من عرقلة الصناعة الوطنية فى مصرفخير لها ان يكون لها سماسرة "وكلاء" على ان يروا صناعة سيارات فى مصر  ولن تستغرب حين ترى انه فى ذروة الاعتداءات والمذابح  التى قام بها اليوغوسلاف  الصرب و الكروات وصمت اليوغوسلاف السلوفينيين  ان تجد من المصريين من  يستورد من الصرب سيارات زاستافا الصربية و 128 اليوغوسلافية والتى للاسف كان من اهم اطراف هذه الصفقات شركة النصر للسيارات نفسها مع شركة مصرية تسمى شركة "يوجو ايجيبت" كما ان شركة اخرى صربية هى شركة" تام" لصناعة الشاحنات والاتوبيسات كانت تصدر الى السوق المصرية انتاجها بواسطة شركة "ابو سمبل" دونما ادنى وازع او تانيب ضمير ...................... ان ايمان الناس بعقيدة صناعية تعنى ان الولاء الاول هو لبلدهم ووطنهم وقوميتهم و امتهم وان انتاج الاعداء لا يجب ان يتداول وان الانتاج الوطنى القائم هو اولى وان لم يكن هناك انتاج وطنى  فانه مدعاة للبدء فى الانتاج   وبالمناسبة فان الامريكان من عشر سنوات تقريبا قد قاموا بحملات احتجاجية  على توغل السيارات الكورية واليابانية والايطالية فى السوق الاميريكية  رغم تخلف مواصفات السيارات الاميريكية  فراحوا يهشمون السيارات المستوردة بالشوارع  لماذا لانهم لديهم غيرة على صناعة بلدهم . لا ادعوا بالطبع لتهشيم السيارات المستوردة فى بلادنا لانه لا يصح كما ان الامريكان لديهم سيارتهم اما نحن فان لا بديل لنا الا الاعتماد على السماسرة الى حين. وبالمناسبة قد ادت الاحتجاجات هذه الى انشاء جنرال موتورز كيان جديد هو كيان ساتورن و هو شركة سيارات انتاجها ذو طابع غير اميريكى من حيث استهلاك الوقود وحجم السيارة والتشطيب الداخلى.اما يا سيدى   شركة بروتون فهى مشروع طموح لامة ذكية تريد ان تنهض ولا وقت لديها لتضيعه  و تعلم تماما انه لا مكان للاغبياء فى هذا العالم سواء كان هذا الغباء مقصودا بغرض اظهار ان لا خوف من غبى على اصحاب القرار  فصارت بلادنا مثار شفقة العالم فالغبياء بيدهم كل القرارات ........ المهم اقاموا شراكة مع شركة ميتسوبيشى ( تماما كما فعلت هيونداى عندما انشات ولحد وقت قريب) لتجميع سيارات لانسر القديمة جدا  و اطلقت موديلين هما "ايسوارا" و "ساجا" وكانتا قبيحتين جدا ولقد تفهم الشعب الماليزى ان ذلك هو اول خطوة و لا يجب توقع اكثر من ذلك فى تلك المرحلة ثم كان عام 1999 حيث  اطلقت الشركة موديل "وايرا" الذى هو ميتسوبيشى موديل 1997 لانسر  ولكن بتعديل طفيف  وبسعر اكثر من رائع حينئذ(39000) جنيه مصرى ثم حدث ان اصدروا النسخة الثانية من نفس الموديل بمواصفات افضل من حيث الالوان والتشظيب والالوان والخامات فى عام 2001 وفى عام 2003 كانت عبقرية الماليزيين متمثلة فى موديل "جين تو" بعدما استحوذوا على شركة لوتس للسيارات الرياضية  البريطانية من شركة جنرال موتوروز والذين زهدوا فى فرع لوتس و صاروا يبحثون  عن مشترى ليتخلصوا من هذا الفرع  ولقد تلقفه الماليزيون وطوروروه وصار مختبرا يقدم الابداع والتقنيات والخبرات والتكنولوجيا لبروتون وغيرها  تماما كبورش بالنسبة لفولكس فاجن فى المانيا  بالضافة لمزاولة انتاجها من السيارات الرياضية تحت شعار لوتس ثم انتج الماليزيون الشاسيه الخاص بهم للسيارة جين تو     ثم استغنوا عن خدمات محرك ميتسوبيشى فى الفئة 1300 و 1600 سى سى  وصمموا وانتجوا محركهم " كام برو" والذى هو محرك متطور جدا  ويتماشى مع المعايير البيئية والاقتصاديةانه بالاصرار و الايمان بما يصنعون وانه الافضل  قد حصلت بروتون نصيب من السوق البريطانية الاسترالية و التايلاندية والسنغافورية الاندونيسية جنوب افريقيا و بنجالاديش وباكستان بينما اندونيسا فى عهد اليكتاتور سوهارتو قد خضع للاوروبيين و الامريكان واليابانيون حينما اعترضوا على اعتزام اندونيسا انتاج سيارتها الوطنية جيمى   هكذ كان اسمها فخسرت اندونيسيا كثيرا بذلك الاذعانان الصناعة هى سلوك وطنى و هو فرض ولا يجوز ابدا  التاخير او التغاضى  عن تنفيذه . وما ماساة تسلح الدول العربية والاسلامية ببعيدة  فعدوك يبيع لك السلاح فهل ترتجى نفعا من وراء سلاحه هذا؟