الدول العربية ترفض تماما مبدأ العمل المشترك منذ التأسيس (كقاعدة). و منذ حرب 1948 كانت الخصومة بين الدول العربية سببا اساسيا في الخسارة. لا توجد اي تحضيرات للمعركة المشتركة. و حتى مقررات مؤتمرات الدفاع العربية كانت توضع على الرف.

نعم كان يوجد دعم مالي سخي من ليبيا و السعودية و الجزائر و دول الخليج. و دعم عسكري كبير من العراق. و التزام اردني بالمصير العربي المشترك في احداث كثيرة. و لكنه كان اقرب للفزعة منه للعمل المؤسسي.

ملاحظة: ما قصة وضع الوجوه التعبيرية عقب كل سطر في مساهماتك سيدتي؟ هل تظنين انها تساعدك في التعبير عن افكارك؟ هذا يتقص من جدية المساهمة و المواضيع المهمة التي تطرحينها و يشتت انتباه القاريء.

الوحدة بين الدول العربية تحت مظلة الجامعة العربية ام معاهدة الدفاع المشترك مستحيلة بسبب الظروف التي تمر بها كل دولة من جهة وبسبب الخصومات التافهة بين العديد من الانظمة العربية من جهة اخرى.

ولكن لو جاءت قوة خارجية كبرى وفرضت رؤيتها واجندتها بشتى الطرق (ابتزاز-حصار-مساعدات....) لربما اتفقت هذه الدول مع بعضها البعض تحت الضغط الخارجي.....وهذا شئ مؤسف حقيقة.

القومية هي المشكلة 

الاتحاد يكون عن طريق اننا دين واحد   واتباع المله  وليس قواانين بعض البشر 

وطرد كل الشخصيات الهدامة وارسالها للغرب  لأراحة العالم العربي منها ومن افكارها 

والحروب الاسرائيلة كانت بالغالب جيش دولة واحده واجزاء من جيوش الدول الباقية  اما لضعفها في ذالك الوقت من عدد سكان قليل او كانت  توها استقلت من الاحتلال البريطاني والفرنسي

بصراحة اختي ما اظن دول العربيه تتوحد ضد اسرائيل 
ضد ايران او حتي سوريا و اليمن ممكن بس ضد اسرائيل ؟!!
ما اظن

IRAQI_SUKHOI كتب:

عندما نتخلص جميعنا من مصطلحات سني وشيعي وكردي وامازيغي وهذا من البلد الفلاني وهذا من القبيلة الفلانية وهذا من المحافظة الفلانية

وبدلا من شتم بعضنا بعضا على صفحات التواصل او نسب بعذضنا بعضا على امور تافهة او من اجل حفنة من الارض ...

ثم نشتري الاسلحة من الشرق والغرب ( بعدما دفعنا عليها المليارات من اموال النفط ) ونحارب بها بعضنا بعضا 

بينما اوربا مختلفين باللغة والجغرافيا وحتى العرقية والدين " ومع " ذلك تجدهم متكاتفين ووحدوا انفسهم ضد عدوهم ( نحن )

عندما نتخلص من الكراهية التي بداخلنا عندها بالتاكيد سنتوحد من تلقاء انفسنا 

بارك الله فيك

اتفق مع رد جنرال فى طرحه فقط اود ان اضيف عليه
التقارب يأتى دائما عند حدوث خطر مشترك يمس مجموعة من الدول (حاصل الان)
حينها يجب الاتفاق اولا على الاتى
تحديد مهية الاخطار ومصادرها (محل نقاش)
ترتيب الاولويات (اولويات المواجهه) محل نقاش الان 
تحديد استراتيجية عمل مشترك يتفق عليه الجميع ويلتزم به
بعدها ياتى دور العمل المشترك (عسكرى كان ام سياسي)
العرب الان متفقين فى جزئية ان هناك اخطار جسيمة تهدد الجميع
لكن 
يوجد خلاف ملحوظ فى تحديد مصادره
والاولويات فى المواجهه (نبدأ بمن)
بلرغم من هذا يوجد امل كبير من وجهه نظرى فى تشكيل نوع من الاتحاد الفعال

عاش الشعب عاشت الامة يسقط العملاء يسقط الغزاة

عاش الشعب عاشت الامة يسقط العملاء يسقط الغزاة

التوحد بين الجيوش العربية امر مستحيل الان بصراحة ولاسباب كثيرة قوة الجيش تاتي من قوة الشعب وللاسف الشعوب العربية منقسمة على نفسها ولكل بلد عربي مشاكل الخاصة التي تجعل من جيشه اما ضعيفا او اداة سلطة وبالتالي من الصعب ان تجمع هذه المتناقضات في بوتقة واحدة حتى الحروب العربية الصهيونية عندما نقرأها نرى وجود اختلافات ومشاكل بين الجيوش المشاركة انذاك في الوقت الذي كانت تعيش فيه الامة العربية عصر الثورات وقوة الجيوش والعدو في بداية تكوينه اما الان فقد انقسم العرب وانقسمت الشعوب على نفسها وعدونا ازداد قوة

تصور ان الجيوش العربية لا تزال لليوم ترفض استخدام مصطلحات موحدة للاسلحة باللغة العربية! اجتمعوا و عملوا معجم موحد و لم يلتزم به غير العراق الشقيق.