نسيتم تحليل الواقع الذي تعيسه كل الدول العربية ورجعتم بنا الى التاريخ القديم ...تماما كما يفعل تجار الدين الدين لا رايا لهم في الافق و يتمترسون خلف الارث القديم كما هو ....
..
هل الواقع الدي تعيش فيه الدول العربية يشجع على الوحدة ..
السؤال التاني في حالة الوحدة الاسلامية
هل الدول العربية وصلت للمراحل المطلوبة من اجل وحدة اسلامية وتطبيق الشريعة ؟
...
ساعمل مقارنة بسيط بين 3 كيانات مختلفة لنحلل سبب نجاحهم وسبب فشلنا ان لم تكن اسباب
اليهود رغم تاريخهم القديم و الحديث الا انهم نجحو في تجسيد كيان جامع و نمودج يتم استغلاله لمصلحتهم على الاقل نجحو في اخد ما يناسبهم من الغرب لعمل نضام مقبول خارجيا بغض النضر عن الصعوبات الاولى الا ان الاهم ان تتعلم من الاخطاء وتصححها وهو ما نجحو فيه ما يمزهم هو تطبيق العدل بينهم رغم افتقادهم للاخلاق ...المشكل هو هل تكون دولة دينية ام دولة قوانين ادا اختار اليهود رقم 1 سيفشلون ....
الغرب
الغرب تاريخيا لم يكن متحدا وحاله كانت اسوىء من المسلمين حاليا لكنهم نجحو في عمل نمودج يلهم الشعوب الى الان فازاحو الدين من تسيير الدول وعوضو ذالك بالقوانين نجاحهم مرتبط بالعدل و الاخلاق التي تتوفران فيهم ......
المسلمين
نجحو في فترة هامة من تاريخ المسلمين وهم المسلمون الاولون الدين اتصفو بالعدل و الاخلاق التي مكنتهم من صناعة حضارة كبيرة لكن
لاننا نفتقد للعدل والاخلال فنحن فاشلون حاليا ولا مكان للحديث عن وحدة عربية او اسلامية في ظل الاوضاع الحالية فلا نحن جادون في تصحيح الاخطاء ولا ندري هل الدول العربية تعرف العلل ام تعرفها وتستغلها من اجل مصالح الحاكم وهو سبب من اسباب انتشار الجهل مما يسهل السيطرة و الحفاظ على التيجان ...
الحل للوصول لمرحة تسمع للمسلمين و العرب ان يكون لهم نمودج ناجح سواء كدول او اتحاد اسلامي او عربي
الاخلال و العدل ...يبقى درجة الوعي تحتم الاختيار بين دول تحكمها القوانين او الشريعة اي الدين الاسلامي ...
متى ما توفر الشرطيين يمكننا ان نبداء في الحلم الى ذالك لازلنا مصنع للتخلف و الادطهاد و التظليل الممنهج و تصدير الارهاب و الفكر المتشدد