الكل يعتب على السادات لقيامه بالسلام منفرد و الكل ينسى ان السادات جاله شلل اطفال ليقنع العرب بالتفاوض الله يرحمه عرفات اعترف انه لو كان راح مع السادات المفاوضات كان زمانه عامل دوله
الكل ايضا يعيب على الاتفاقيه التى كان السادات يتفواض عليها من منطقوة غير حقيقيه لانه كان لوحده لو كان العرب كلهم على طاوله مفاوضات واحده كان الوضع اختلف 360 درجه

m.fawzy كتب:

لم يكتفى الاخوة بالرفض اخ محمد ولكن وصل الامر الى التخطيط للقبض على السادات ( رئيس مصر ) ومحاكمتة محاكمة شعبية بيتهمه الخيانة .............

نعم

مين دول

سوووووووووريا لما السادات راح دمشق قبل ما يروح للقدس
بس الاسد رفض الفكرة ومنع حدوثها من اعضاء القيادة السورية
بس اللى عمله بعد كده كتير اوى فى حق السادات

من وقف مع مصر هى سلطة عمان و المملكة العربية السعودية

وهو السر ينفع
يا عم ده فى ناس زى ما تكون ما صدقتك بقى بتقول على اى حاجة من مصر خاين وعميل وساب المقاومة ومش عارف ايه والكلام الفاشل ده

mohamedsads كتب:

gooda كتب:

من وقف مع مصر هى سلطة عمان و المملكة العربية السعودية

هو موقف المملكة كان غريب شوية... ومتناقض ومتضارب

فقطع الملك فيصل البترول عن امريكا

وارسل المعونات الاقتصادية
لمصر من 73 حتى 78

وأخيرا رسالة شفهية حملها
رئيس المخابرات الى السادات حول حرب اكتوبر يقول للسادات فيها ان الامر متروك
لحكمة السادات وتضمنت الرسالة الاية الكريمة : وان جنحوا للسلم فاجنح لها !!!
وقد كشف الرئيس الامريكي السابق كارتر عن أن كبار المسئولين السعوديين كانوا
يؤكدون في الأحاديث الخاصة مع الإدارة الأمريكية في ذلك الوقت مساندتهم للسلام
المصري الإسرائيلي غير أنهم أدانوا اتفاقية السلام عقب يوم من إعلانها !!!!!!!!!!!

أعتقد أن السعوديه كانت تساند إطلاق عملية السلام سراً ولكن كانوا بعيبون على السادات

(تصرفه المنفرد) حسب الرأى السعودى

gooda كتب:

وهو السر ينفع
يا عم ده فى ناس زى ما تكون ما صدقتك بقى بتقول على اى حاجة من مصر خاين وعميل وساب المقاومة ومش عارف ايه والكلام الفاشل ده

حالة الهياج الكبير كان مصدرها و المحرض عليها حزب البعث بشقيه السورى والعراقى وبرغم عداوتهم إلا أنهم إتفقوا على

مقاطعة مصر

bany_bony كتب:

يانهار توكر

يحاكموا السادات

دي كانت حتكون مهزلة

طبعا اكيد مصر حتتحرك عسكريا في حال زي دي

كان هذا هو طريقة تفكير بعض القاده العرب وقتها !!!!وهو ما أوصلنا الآن إلى مانحن

فيه من مصائب يا صديقى