لكنه سيناريوا قوى للغاية .. وأيسر تنفيذا وأقل فى عنصر المخاطرة
معروف أن أقوى تحالفات الأن مع مصر
( السعودية - الأمارات )
أقوى علاقة دولة خارجية مع الروس
لا أجد حرجا فى طلب سرب تورنادر rg4 مسلح بالأستورم شادوو
صاروخ كروز موجة بالأقمار الصناعية يتمتع بخصائص شبحية .
والأيسر هو أمكانية طلب سرب ميراج أمراتى والسبب
وجود ميراج عاملة فى الجيش المصرى وعلية دخول مقاتلات ميراج
واعادة طلائها بالتموية المصرى ومن ثم تزويدها بالأستورم شادوو
هو امر يسير للغاية
وهذة هى أول نقطة أستخدام السلاح المناسب للمهمة
وأختيار السلاح كان بالأصل أرتكازا الى ضعف القدرات الأثيوبية فى وسائل
الدفاع الجوى عند الأرتفاعات المنخفضة .
المهمة تكون بقيام مقاتلات ميراج مزودة بعدد 2 تانك وقود
مع صاروخ ستورم شادوو باختراق الأجواء السودانية عند أرتفاعات شديدة الانخفاض
ومن ثم تقوم بأطلاق عدة صواريخ كروز ( اغراق صاروخى ) عند أرتفاعات منخفضة
وبطبيعة الصاروخ كونة جوال سيحقق على أرتفاعات شديدة الأنخفاض
متجنبا وسائل الكشف الردارى ومن ثم تحدث المفاجئة
عدة صواريخ كروز تقوم بأختراق الأجواء الثيوبية
يفترض نجاح أسقاط صاروخ أو ثنين على الأكثر 3 فى حالة انتشار وسائل مكثفة
للدفاعات الأرضية الأثيوبية فى محيط منطقة السد والبقية ستثل لتضرب جسم السد
وأحتمالية الأصابة 100 % .
المقالات التى قامت بتنفيذ الغارة
قد تكون فى طريق الأنسحاب أثناء رحلة الصواريخ الجوالة لضرب السد الذى لا يبتعد
سوى 12 كم عن الحدود السودانية لذا لا يتوقع أن تقترب المقاتلات المشاركة فى الهجوم أكثر
من 200 كم من الحدود الأثيوبية داخل أجواء السودان الشقيق .
وخلال رحلة تحلق الصواريخ الجوالة نحو الهدف تكون المقاتلات فى طريق العودة فى منطقة
على درجة أقل من العدائية " الأجواء السوداينة " وبمجرد دخول الأجواء المصرية يمكن تخطيط عملية
تزود بالوقود داخل الأجواء المصرية فى أجواء أمنة تماما .
وهذا السيناريوا هو الأقل خطورة
وعنصر المخاطرة الوحيد هى رحلة المقاتلات
فى أختراق أجواء السودان الشقيق .
تحياتى لك يا عزيزى أبوجو
كابوو